لـــــــــوكــــــــــانَ بــــــالإمــــــكـــــــان أن تــــــتــــــصـــــــور إنِّـــــي أحـــبُّـــكَ .. لــــــم يــســعــك مـــكـــانُ |
صـــــــــرت الأمــــيـــــر فـــــــــوق وردِ جـــزيـــرتــــي والـــــرِّيــــــحُ طــــــــــــوعُ يــــــديــــــك والـــقـــبـــطـــان |
أبــلـــمـــحـــةٍ ؟أبـــلـــحـــظـــةٍ ســــحــــريــــةٍ ..؟ مــن كـــان يـعــرف مـــا تـقــول الـجــان ؟ |
( إنـــــــــي أحــــبـــــك ) قــلــتــهـــا ,فــتــلــفــتــت صــــوبـــــي الـــحـــقـــول وغـــــــــارت الـــــوديـــــان |
صـــارت حـــروف قـصـائـدي عـصـفـورةً وتـــكــــلــــمــــت فـــــــــــــــي بـــــيـــــتـــــي الــــــــجــــــــدران |
أنـــــــا مــــنــــذ زمــــــــنٍ بــانــتــظــارك ولــيـــكـــن آن الآوان لــــــــــــيـــــــــــــبـــــــــــــدأ الـــــــــــــبـــــــــــــركـــــــــــــان |
الــــعــــشـــــق فــلـــســـفـــتـــي وكــــــــــــــل مــــفـــــكـــــرٍ إلا بــــــــــــــــــــــــــــه مـــــــــتـــــــــوحــــــــــش وجــــــــــــــبـــــــــــــــان |
أصـــل الأصـــول الـعـشـق فــــي وجـدانـنــا إن الـــخــــروج عــــلــــى الأصــــــــول مــــــــدان |
أنـــا لـســت أســـأل عـاشـقــاً عــــن ذنــبــه عــــــــــــن عــــنــــفــــه لا يُــــــســــــأل الـــفـــيـــضـــان |
لـــغـــتـــي بـــــــــلا عــيــنـــيـــك خــــــــــوفٌ دائــــــــــمٌ فــــــــلأنـــــــــت فــــــــــــــــــيَّ ســـــــــعـــــــــادةٌ وأمــــــــــــــــــان |
أصــبـــحـــتَ دنــــيـــــاي الـجــمــيــلــة كـــلـــهـــا أصــبــحـــتَـــهـــا وخـــــــــــــلا لــــــــــــــك الــــمـــــيـــــدان |
فـلـغـيـر شـخــصــك لا تـشــيــر أصـابــعــي وبــــغـــــيـــــر حـــــــبــــــــك لا يـــــــبــــــــوح لـــــــســــــــان |
أزمان الحب عاد ؟ أم ماذا جرى ؟ مــــالانــــتــــظــــارِ الــــمــــعــــجــــزات زمــــــــــــــــان ! |
من أنا
- الكاتبة عديلة القاف
- Syria
- عديلة القاف يوم القاف يطراها .. يهتز سامع قصيدي وينتشي قافي ... حورية(ن) من رياض الشام مرباها .. شيمه وقيمه ورفعه ومعدنن صافي ...
الخميس، 18 أغسطس 2011
إني أحبُّك ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
قد عاد زمنُ الحبِّ مزهوَّاً بنا
مثلُ الربيعِ لِيُزهر الوجدان
فإذا مشاعرنا يعانقها الهوى
ونذوبُ شوقاً دافئاً وحنـــانُ
ويغرد الإحساس شعراً مثلما
تشدو الطيور بصوتها الرنّانُ
هذا هوانا إن سألتِ عن الهوى
كالماءِ كالأنفاسِ كالخفقانُ
إرسال تعليق